3 أبراج فلكية تتصف بأن الخيانة من طبعها تنسيق الصورة : رزان الحموي |
إن مفهوم الخيانة بشكل عام يختلف من شخص لأخر بحسب نوع العلاقة التي تربط بين الشخصين، ولكنها بالتأكيد واحدة من المشاعر المؤلمة التي ربما قد يشعر بها الشخص في فترة ما من حياته، حيث يشعر الطرف الذي يتعرض للخيانة بصدمة كبيرة بسبب الثقة المفرطة التي منحها للشخص الأخر، والتي تجعله لا يفكر بتفاصيل العلاقة.
وبالطبع إن للخيانة عوامل متعددة تكون هي السبب غالباً بحدوثها، كما ترتبط صفة الخيانة والكذب بالأبراج الفلكية تماماً كالصدق، ولهذا السبب سوف تعرض إليكم “سطر” في هذا المقال أسماء الأبراج التي من طبعها الخيانة. تابع معنا القراءة واكتشف من تكون تلك الأبراج.
ما هي الأبراج الفلكية التي من طبعها الخيانة؟
• الحمل
إذا أردنا أن نتحدث عن رجل مولود |برج الحمل| فهو من الأشخاص الصامتين، ويمتلك أفكار مبدعة وخلاقة يسعى لتطبيقها في أرض الواقع بسرية تامة، وهذا الأمر يدفعنا للاحتراس من مولود برج الحمل لأن أي شيء أو أي أمر يقدمه لك هو بمثابة عمل يخدم مصلحته الشخصية وليس مصلحتك.
بالإضافة إلى أن مواليد هذا البرج أشخاصٌ مندفعين يسعون دائماً لفعل أي شيء دون التفكير بالنتائج لأن مبرراتهم جاهزة دائماً.
• الجوزاء
أما بالنسبة لمولود |برج الجوزاء| فهو من الأشخاص التي تتسم بقوة الإغراء بشكلٍ لا يقاوم وشخصية جذابة للغاية، مما يجعله يحصل على جميع ما يريد دون أن يبذل جهداً، كما أنه يخطط لحياته بصورة سرية تماماً، أي أنه يخطط لما يريده هو ولا يكترث بمشاعر واهتمامات الأخرين، كما أنه لا ينظر للنتائج أيضاً، فهو يمتلك شخصية قوية وجذابة يستطيع بها أن يسيطر على جميع مشاعر الطرف الأخر.
ولهذا السبب يجب أن تتأكد دائماً من مشاعر موليد برج الجوزاء وخاصة الرجال منهم، واعتقد أنه ليس من الجيد أن تثق به بشكل مطلق حتى لو تمكن من سحر عقلك.
• القوس
اعتقد أنك تشعر بالدهشة لقراءة اسم |برج القوس| في هذه القائمة، فمن المعروف أنه من الأبراج الحساسة والعاطفية والتي تهتم لمشاعر من حولها، وهذا أمرٌ صحيح، ولكن مولود برج القوس غيور للغاية، ولا يمكن الوثوق به بشكل مطلق.
ولهذا السبب لا ينبغي أن تشعر بالصدمة في حال اكتشفت بأن مولود القوس يخون، لأنه يدرك تماماً ما يريد وما يرغب بالحصول عليه دون أن يفكر بالعواقب.
إلى هنا تكون قائمة الأبراج التي تصنف بأنها من أكثر الأبراج الفلكية التي من طبعها الخيانة قد انتهت، أخبرنا عن رأيك في هذا المقال بالتعليقات.
بقلم إيمان الأغبر
تعليقات
إرسال تعليق